Wednesday, March 4, 2009

My Visual Personality

Your Emotional Type
Friends and family are the most important people in your life. You're good about keeping track of birthdays, people appreciate that you care about them.

Your Intellectual Type
Checking out an art gallery or concert is your idea of a good time. Friends turn to you when they want to know what's going on in town.

Your Physical Type
Sunny days are not lost on you. If you get the chance, you hit the beach or the mountains to enjoy the fresh air.

Took a test to see what Passion Type I am

Your Passion Type
You mix passion with pragmatism
Key Traits: open, sensitive, balanced, empathetic, loyal, thoughtful Introspective and self-aware, you have a solid grip on your emotions. Your friends and family consider you "the rock" they can turn to and lean on during tough times. Part of that trust comes from the fact that you always try your best to say what you mean and mean what you say. This is part of your healthy outlook on life, love and work. Hard work is important, but remember to listen to your instinct when it tells you to take a step back and enjoy the quiet moments. There are certain things that you will always be passionate about, whether it's a certain cuisine, a type of music, or a particular sport. On the flipside, there are also things that will never interest you. But that's OK. Your romantic partner appreciates your unwavering sensibility, your balanced temperament, and consistent signs of love and care.

True!

Monday, March 2, 2009

قييم نفسك مع هذا المقياس

بسم الله الرحمن الرحيم

روي أن سيدنا طلحة الأنصاري رضي الله عنه

كان يصلي في بستانه ذات يوم ورأى طيرا يخرج من بين


الشجر فتعلقت عيناه بالطائر حتى نسي كم صلى,

فذهب إلى الطبيب صلى الله عليه واله وسلم يبكي ويقول :

((
يا رسول الله , إني انشغلت بالطائر في البستان حتى نسيت كم صليت ,

فإني أجعل هذا البستان صدقة في سبيل الله ..

فضعه يا رسول الله حيث شئت لعل الله يغفر لي))




وهذا أبو هريرة رضي الله عنه يقول :

إن الرجل ليصلي ستين سنة ولا تقبل منه صلاة ,

فقيل له : كيف ذلك؟ فقال: لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها




ويقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه :

إن الرجل ليشيب في الإسلام ولم يكمل لله ركعة واحدة!!

قيل : كيف يا أمير المؤمنين قال : لا يتم ركوعها ولا سجودها




ويقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله :

يأتي على الناس زمان يصلون وهم لا يصلون

,
وإني لأتخوف أن يكون الزمان هو هذا الزمان!! فماذا لو أتيت إلينا يا إمام لتنظر أحوالنا ؟؟





ويقول الإمام الغزالي رحمه الله :

إن الرجل ليسجد السجدة يظن أنه تقرب بها إلى الله سبحانه وتعالى ,

ووالله لو وزع ذنب هذه السجدة على أهل بلدته لهلكوا ، سئل كيف ذلك ؟؟

فقال : يسجد برأسه بين يدي مولاه , وهو منشغل باللهو والمعاصي والشهوات وحب الدنيا ...

فأي سجدة هذه ؟؟




وانظر إلى الرسول صلى الله عليه واله وسلم ...

كانت عائشة رضي الله عنها تجده طول الليل يصلي

وطول النهار يدعو إلى الله تعالى فتسأله : يا رسول الله أنت لا تنام؟؟

فيقول لها (( مضى زمن النوم ))




ويقول الصحابة : كنا نسمع لجوف النبي وهو يصلي أزيز كأزيز المرجل من البكاء؟؟




وقالوا ... لو رأيت سفيان الثوري يصلي لقلت :

يموت الآن ( من كثرة خشوعه )؟؟




وهذا عروة بن الزبير (( واستمع لهذه)) ابن السيدة أسماء أخت السيدة عائشة رضي الله عنهم ...

أصاب رجله داء الأكلة ( السرطان ) فقيل له :

لا بد من قطع قدمك حتى لا ينتشر المرض في جسمك كله , !

ولهذا لا بد أن تشرب بعض الخمر حتى يغيب وعيك .. فقال :

أيغيب قلبي ولساني عن ذكر الله ؟؟

والله لا أستعين بمعصية الله على طاعته ..

فقالوا : نسقيك المنقد ( مخدر ) فقال :

لا أحب أن يسلب جزء من أعضائي وأنا نائم ,

فقالوا : نأتي بالرجال تمسكك ,

فقال : أنا أعينكم على نفسي . قالوا : لا تطيق .

قال : دعوني أصلي فإذا وجدتموني لا أتحرك

وقد سكنت جوارحي واستقرت فأنظروني حتى أسجد ,

فإذا سجدت فما عدت في الدنيا , فافعلوا بي ما تشاءون !!

فجاء الطبيب وانتظر, فلما سجد أتى بالمنشار فقطع قدم الرجل ولم يصرخ بل كان يقول : .. لا إله إلا الله ..

رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا ورسولا ..

حتى أغشي عليه ولم يصرخ صرخة ,,

فلما أفاق أتوه بقدمه فنظر إليها وقال :

أقسم بالله إني لم أمش بك إلى حرام , ويعلم الله , كم وقفت عليك بالليل قائما لله..

فقال له أحد الصحابة : يا عروة .. أبشر .. جزء من جسدك سبقك إلى الجنة فقال :

والله ما عزاني أحد بأفضل من هذا العزاء ..




وكان الحسن بن علي رضي الله عنهما إذا دخل في الصلاة ارتعش واصفر لونه ..

فإذا سئل عن ذلك قال : أتدرون بين يدي من أقوم الآن ؟؟!!




وكان أبوه سيدنا علي رضي الله عنه إذا توضأ ارتجف

فإذا سئل عن ذلك قال : الآن أحمل الأمانة التي عرضت على السماء والأرض

والجبال فأبين أن يحملها وأشفقن منها .. وحملتها أنا ..




وسئل حاتم الأصم رحمه الله كيف تخشع في صلاتك ؟؟

قال : بأن أقوم فأكبر للصلاة .. وأتخيل الكعبة أمام عيني ..

والصراط تحت قدمي ,, والجنة عن يميني والنار عن شمالي ,,

وملك الموت ورائي ,, وأن رسول الله يتأمل صلاتي وأظنها آخر صلاة ,

فأكبر الله بتعظيم وأقرأ وأتدبر وأركع بخضوع وأسجد بخضوع وأجعل في صلاتي الخوف من الله

والرجاء في رحمته ثم أسلم ولا أدري أقبلت أم لا؟؟




يقول سبحانه وتعالى : (( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ))

يقول ابن مسعود رضي الله عنه :

لم يكن بين إسلامنا وبين نزول هذه الآية إلا أربع سنوات ,,

فعاتبنا الله تعالى فبكينا لقلة خشوعنا لمعاتبة الله لنا ..

فكنا نخرج ونعاتب بعضنا! بعضا نق ول: ألم تسمع قول الله تعالى :

ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ...

فيسقط الرجل منا يبكي على عتاب الله لنا ..



**

فهل شعرت أنت يا أخي أن الله تعالى يعاتبك بهذه الآية:

**



(
ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله )



اللهم إجعل لي قلباً خاشع .. ولساناً ذاكراً .. وعيناً دامعة 

Sunday, March 1, 2009

The Best Song

Ok, Before anyone judges me by the lyrics,
I like this song for it's feel,
the underlying message.
i love it..
Katy Perry- Thinking of You
http://www.youtube.com/watch?v=6CcS67vxak4
 

Website Tracking
Free Web Counter